لا ترتبط ألعاب الفيديو العنيفة مع المواقف المعادية للمجتمع أو لسلوك البلطجة وترتبط بدلا من ذلك مع زيادة السلوك المتحضر، وتقول دراسة جديدة. الدراسة، التي نشرت في مجلة علم النفس من وسائل الإعلام الثقافة الشعبية، إلى أن الشباب في كثير من الأحيان تحولت نحو ممارسة ألعاب الفيديو للحد من التوتر وتحسين المزاج واعتباره نشاط متعة.للدراسة والتحقيق اكدت دراسات علم النفس بإإن ممارسة ألعاب الفيديو أثرت في تغيير سلوكيات 304 شابا الى السلوك المتحضر والعفوي وأشارت النتائج إلى أن استخدام لعبة عنيفة لم يترافق مع المواقف المعادية للمجتمع أو السلوك البلطجة بدلا كان عنيفا استخدام لعبة فيديو يرتبط في الواقع مع زيادة السلوك المدني.
إرسال تعليق